و - الركود النفط تفرغ المخازن دبي

هبوط النفط تفرغ المخازن دبي السوق التاريخي دبي تطلق على نفسها اسم مدينة الذهب هو التألق أقل في هذه الأيام. تحت الشوارع والأزقة التي كتبها أسطح مغطاة لحماية المتسوقين نافذة من شمس الصحراء الشديد، أكثر من 300 متجر تجول كل شيء من سبائك الى المجوهرات البدوية. وكان سوق دبي للذهب تصبح واحدة من أكبر هذه الأسواق، وتقديم معفاة من الضرائب المعادن الثمينة، وتضخم الثروة النفطية الخليج العربي في العقود القليلة الماضية. الآن، مع الهبوط في الاقتصادات اختناق الخام في منطقة الشرق الأوسط وتجار الذهب هي أصعب العثور عليها. الطلب على المعدن يتباطأ في المنطقة، وشهدت دبي لمرة وانخفاض في بعض الزوار. ويقول أصحاب المتاجر المبيعات آخذة في الانخفاض لأن السياح من المملكة العربية السعودية وروسيا لديها أقل النقدية للانفاق. الباعة تقدم خصومات على الذهب أنه منذ عامين جلب قسط. وأضاف "السوق ميت"، وقال جيفري رودس، الذي أمضى 27 عاما في صناعة الذهب في دبي وأسس رودس المعادن الثمينة للاستشارات DMCC، في اتصال هاتفي نيسان 21. "ليس هناك طلب حقيقي هنا." البدو الرحل تاريخ المدينة في الذهب والمجوهرات يعود إلى البدو الرحل التي تجوب الصحراء العربية، وكان ذلك منذ فترة طويلة مركزا لتداول المعدن. دبي هي ثاني أكبر دولة الإمارات العربية المتحدة ويقع في شبه الجزيرة العربية بالقرب من طرق الشحن من الخليج. انها جسر بين أفريقيا، موطنا لبعض من أغنى مناجم في العالم، وأسواق المجوهرات في الهند، التي شراء المزيد من الذهب من أي شخص آخر على هذا الكوكب المواطنين. حتى مع عدد أقل من المتسوقين في السوق. الذي برز على الساحة في 1940s ومتباعدة عبر مبنيين تصل إلى ستة طوابق، دبي لا تزال مركزا تجاريا رئيسيا. وزن كل من الذهب والمجوهرات على الشاشة يأتي إلى حوالي 25 طن متري، وهو نفس خمسة الفيلة الهندية، وفقا لجمعية تمثل البائعين. انخفاض أسعار النفط والاضطرابات السياسية في منطقة الشرق الأوسط وروسيا تضر السياحة في دبي. مع عقود خام برنت الآجلة بانخفاض 43 في المئة عن ذروته في يونيو حزيران عائدات النفط في تباطؤ لأكبر المنتجين في العالم. روسيا تتجه نحو الركود وانخفضت عملتها، في حين أن المملكة العربية السعودية هي على الطريق الصحيح للأبطأ نمو اقتصادي منذ عام 2009. أقل الإنفاق وقال جيرهارد شوبرت، مؤسس شوبرت السلع الاستشارات DMCC، وعضو لجنة مصادر مسؤولة في مركز دبي للسلع المتعددة، ورحلات التسوق من الشرق الأوسط "هي أقل وأقصر، وأنها تنفق أقل،" عبر الهاتف من دبي في أبريل 28. " وسيكون هذا أسوأ بعد شهر رمضان، خلال عطلة عيد الفطر عندما يكون لديك عادة مليون سعودي القادمة أكثر. أنا متأكد من أن الأرقام قد انخفض هذا العام ". Dijllah مجوهرات FZCO، التي تبيع المجوهرات وسبائك الذهب وتجارة الجملة، شهدت انخفاضا في المبيعات 40 في المئة هذا العام، وفقا لالمدير العام محمد Hammoodi هاشم. ريماس 1 المجوهرات، مع العملاء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وضعت انخفاض بنسبة 15 في المئة في الربع الأول، وفقا لوليد سودي، وهو شريك في الشركة والذي تم في تجارة الذهب لمدة خمسة أجيال على الأقل العائلة . انخفض الطلب في الشرق الأوسط على المعدن 23 في المئة في عام 2014، وهو أكبر انخفاض في أربع سنوات على الأقل، وبيانات من المعادن التركيز، وهي شركة أبحاث مقرها لندن، وتظهر. انخفض الزائرين الروس إلى دبي 36 في المئة في فبراير، وفقا لتقرير مارس من الصحيفة الوطنية التي استشهد إحصاءات المطار. الجميع يساورهم القلق واضاف "اننا لا تزال على قيد الحياة، ولكن الجميع يشعر بالقلق حول مستقبل"، وقال هاشم. وقال بار كيلوغرام من الذهب في دبي يكلف هذا الشهر 20 سنتا للأونصة أقل من السعر الفوري لندن، وهي علامة على ضعف الطلب على المعدن، مقارنة مع قسط من 1،50 $ في عام 2013. أونصة من الذهب تم جلب $ 1،198.82 في لندن يوم الخميس . تراجع في سوق الذهب في دبي هو مؤقت، وفقا لمحمد Alashrafi، الذي يدير خمسة متاجر في سوق كمالك لشركة سما الخليج للتجارة الذهب والمجوهرات LLC. انه في عملية فتح مخزن آخر للعملاء من الخليج الفارسي. "الامور تسير لالتقاط مرة أخرى"، وقال Alashrafi. وأضاف "السوق في المنطقة يذهب هادئ من وقت لآخر، لكنه لن يموت أبدا." أجزاء أخرى من الصناعة آخذة في التوسع. الكالوتي للمعادن الثمينة، وتكرير الذهب، وتخطط لفتح مصنع في دبي في وقت لاحق هذا العام التي يمكن معالجة 1400 طن من المعدن سنويا. عدم الاهتمام في الذهب يتجاوز السوق الفعلية. التداول في الذهب الآجلة في بورصة المعادن في المدينة هي في أدنى مستوى له في 19 شهرا، مع العقود تغيير أيدي بمتوسط ​​1،136 مرات خلال 15 يوما الماضية. أما الآن، فإن معظم أصحاب المحال التجارية في سوق الذهب يخططون للتخلص من التباطؤ، وفقا لشاندو سيرويا، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة دبي للذهب والمجوهرات المجموعة. وقال انخفضت المبيعات في متجره لا يقل عن 10 في المئة في الربع الأول. وقال "نحن التعرض للضرب من قبل مجموعة من انخفاض أسعار النفط وانخفاض السياحة" قال سيرويا عبر الهاتف من دبي في أبريل 28. "هذا العام سيكون صعبا".